lundi 11 mai 2009

encore encore
طردت رفاـيل من البيت البارحة لانه فرع لي راسي بقضية ماهي قضية وانا كنت اريد مشاهدة كوادالوبي وقد عثرت عليه بمشقة النفس، ونحن لانسكن معا لانني لااحب ان يسبقني احد الى الحمام، لكنه عاد هدا الصباح ومعه ديكتافون لاسجل عبطي وعين لي سكرتيرة خاصة للكتابة عني واشترطت ان تشتغل بالنسبة على الارباح هكدا اضمن استماتتها وهده اصول الماركوتينغ وليست طيبة مني وهو من يحميني من العيون فانا لست فرجة لاحد وانا لااعطي الاحوارات قليلة جدا،
كنت قد حبست المرقة مع رفاىل حتى ضرب الكاغيط بعد زيارة مفاجىة لجد الاكراد الاكبر وتبادل الزيارات في الاحلام والرؤى جار به العمل بيني وبين الاحياء والاموات الاكراد وبني اوى،
وضع الديكتافون على الماىدة واراد الانصراف وطلبته ان يبقى قليلا ورفض المجنون فقمت وانا متعبة من طول التفرج انني ساقذف بنفسي من النافذة وانا مجنونة وافعلها فجلس بعيدا وقلت له ان يقترب ورفض وقبلته بدون رغبته حتى استمال وقلت له ان يحملني كالعادة الى غرفة نومي وفعل،
وقال
- صرت عظاما ياحبيبتي
فقلت
- فاحييها يامن يحيي العظام وهي رميم اسقي ارضي فالد لك القباىل الاخرى وانا اصيح
encore, encore
وتبادلنا الحب بعمق فقال
= يمكنك ان تاكلي الكسكس الذي اتى به جدك في الحلم
وانا لااحب ان يستهزى باجدادي والكسكس في الحلم يعني الزواج فنظرت الى انفه الطويل فقلت له
= ضحكت عليك حين اخبرتك ان شكل انفك يعني انك جيد في الفراش وكنت قد قلت له هذا في اخر مغازلة قبل ان يكون لي ويحدث غالبا ان احدث الاجانب المهابيل عن اشياء في الثقافة الشعبية المغربية ويصدقون حتى اني اخبرت احداهن ان تاحرويت التي اشتريتها بماىة درهم هي كنز تاريخي واعطتني اولى سياراتي والتي كسرتها طبعا ومنع عني رفاىل السياقة رغم ان لدينا عكونة فاخرة،
ركع على قدمي وقال
=ارجو ان تقبلي بي زوجا
فقلت
= افكر
فقال
= لاتستشيري اجدادك ارجوك
فقلت
= استشير حفدتي فانتظر
الزيادة من راس الاحمق.
من اجل ان اكل تسوق رفاىل قطبان خروف وصنع اليهودي خرذولة وابناء رفايل الجابون صنعوا الارز الياباني وهم يغنون وانا مندسة في الفراش اغلق انفي فانا لااحب راىحة الاكل في البيت رغم اني طباخة ماهرة>

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire