الغاضب الوطني
الى استاد العربية في حياتي السي محمد مستبشر وهو عندي بقامة طه حسين وفوق دلك هو مبصر
انسحبت من لساني واللسان مافيه عظم واخبرت اكبر قراـي بمسالة المنصب المقترح علي في المغرب وانا تلاحقني المقترحات قبل ان اغادر المغرب ولااقبل الى ان يصلح شان الوطن وانا في يدي صناىع اكسب منها دهبا، والغاضب الوطني هو لقب النت لشاعر عظيم لم اخطى اشعاره بمجرد ما ارسلها لي فعرفته على الفور والعمل الجميل ينطبع في الداكرة لهدا لاحاجة الى اشهار،
الغاضب الوطني علمني درسا في التواضع حين ترك لي قصيدة عن طيور بيضاء واعتقدت انه قارى وانا اجيب كل قراءي الاواحدا يكفت على بياسة وهده خصلة حقيرة اقصد ان يفعلها على نصوصي وماعدا دلك فداك جسده وهو حر،
اجابني الغاضب الوطني بسرعة واعتدرت لانه اللي ماعرفك خسرك وانبنت علاقة ود كبير بيننا الى ان انسحبت من لساني وانا غير امراة ناقصة عقل ودين وهي بالمناسبه عبارة لاتزعجني والاهم ان عاىشه كتبت مسندها وخديجة كانت تاجرة ناجحة والرسل رجال تخطى وهدا لاينقص العظمة،
حين عرفت ان الغاضب الوطني من فاس طلبته ان كان يعرف بعض اساتدتي فبحث معي وجعلني استعيد اجمل ايام الدراسة في ايفران بلد البرد على الاخرين وجوع الاخرين ولكنها كانت ايام الاجتهاد والكسب الجدي مع كوكبة من ابناء الشعب الراىعين يوطرنا استاد ماجاد به الزمن ووجدنا فيه ضالتنا وافتقدته بشدة ورايته دات يوم في الرباط وخجلت من الاقتراب الى ان امدني الغاضب الوطني بالهاتف واتصلت بمجرد ما انهيت ما في يدي وكانت لحظة رهيبة في حياتي وبهدا منحني الغاضب الوطني احدى اهم لحظات حياتي.
لااعرف لمادا غضب الغاضب الوطني لكنني فهمت ان هناك بالفعل خلل فظيع في علاقة المواطن بالسلطة والتغيير عليه ان يبدى من هنا ومن ابواب مستعجلة اخرى.
افهمت الغاضب موقفي وقلت له انني مبدعة لاشان لها بالشان العام لكنني اريد التغير واساهم فيه من باب الابداع وهو باب جميل وعاد الود بيننا وعاد الامل بوطن اخر نظل فيه غاضبين فلايرضى الاالحمير
اضاءة. الحمار ليس حيوانا راضيا بل هو اخر الحيوانات المستانسة وانا لي علاقة عجيبة مع الحمير لهدا القب في العاىلة بتوفيق الحكيم مند طفولتي
samedi 9 mai 2009
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
épitaphe
RépondreSupprimerla tombe sans sépulture
le linceul sans cadavre
la mort sans deuil possible
la soif et point d'eau
la faim sans pain ni vin
la mort montre ses canines bleues
et chaque vendredi,
je rêve de distribuer des figues sèches
et d'asperger les tombes de "soldats inconnus" d'eau fraîche et de larmes chaudes...
et moi , je pleure des larmes de joie d'un peuple debout que j'ai vu en 6 jours, un peuple qui rit, qui avance les yeux grand ouvert face à la mort et à la braderie nationale, un peuple aigle qui volera loin, bien loin et on chantera jusqu'a l'épuisement, la déchirure et la renaissance
RépondreSupprimer