الغبية وابوها الفنان
الى خالد السليكي وهو يواجه الزلزال وحيدا
سحب الكاسمي ابنته الزهوانية من خلف فراكة الصابون، فهي تغسل ملابس عائلتها الممتدة منذ ماتت امها في ولادة خطيرة في مغرب غير معقم.
الزهوانية وهذا اسم بنت الكاسمي مخطوبة لجندي من قريتها وهي مكافاة عمر من الطاعة.
قال الكاسمي للزهوانية
ـتعالي حبيبتي الى المرحاض،تبولي وسابقى جانبا فان فرفر بولك فانت عذراء وان شرشر فانت مثقوبة وساقتلك رحمة بك من خنشة الزرع التي ستعودين فيها من بيت خطيبك الجندي.
رفضت الزهوانية.
الغبية فلاهي سمعت ميلوديا بولها ولاهي فهمت اباها الفنان
اضاءة
النص في امتداح استيطيقا الوعي القضيبي المغربي
dimanche 14 juin 2009
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
ودا الموؤودة سئلت باي دنب قتلت
RépondreSupprimer