lundi 27 avril 2009

اين دميتي؟

انا طفلة ماوضعوا
في يديها دمية قط
وكانت هناك مكتبة تتوسط البيت
ولعبت بالافكار
فاين دميتي ياامي؟

اعتذار
لن استطيع الاجابة عن التعليقات لان السيبر يغلق ابوابه
موعدنا غدا
محبتي

4 commentaires:

  1. الا فكار اجمل دمية..حظك وفير
    شكرا..لانك اطعمت ذاكرتي بافكار جمة الليلة
    تصبحين على وطن

    RépondreSupprimer
  2. اين دميتي؟

    سؤال ايقظ الطفلة المشاغبة بداخلي

    واستفز رغبة لجوج لطالما كبلتني..

    الركض وقطرات المطر تبللني وتوغل في خصلات شعري"

    !حرمت من هكذا حرية..ولكم اود ان افعل ذلك الان


    استاذتي القديرة

    , وحدك المتفردة بلغة النقاء

    من بساتين الروح لك ياسمينة

    RépondreSupprimer
  3. et à toi abdellah la plus belle poupée de mon coeur

    RépondreSupprimer
  4. écris kawtar avec tes tripes , avec ton sang, le sang est une ame éternelle
    fraternité

    RépondreSupprimer